منتديات طيبة
Sleep

أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات طيبة
سنتشرف بتسجيلك

وجزاكم الله خيرا
منتديات طيبة
Sleep

أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات طيبة
سنتشرف بتسجيلك

وجزاكم الله خيرا
منتديات طيبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات طيبة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجهورية تفوز بجائزة بالرواية .. والفارسي 

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abdallah
المدير العام///Administrator
المدير العام///Administrator
abdallah


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 1686
نقاط : 18960
تاريخ الميلاد : 15/05/1993
تاريخ التسجيل : 30/06/2009

العمر : 31
الموقع : https://teeba.hooxs.com

الجهورية تفوز بجائزة بالرواية .. والفارسي  Empty
مُساهمةموضوع: الجهورية تفوز بجائزة بالرواية .. والفارسي    الجهورية تفوز بجائزة بالرواية .. والفارسي  Emptyالأربعاء مارس 03, 2010 10:12 pm

كتب - عبدالرزاق الربيعي

تحت رعاية معالي السيد عبدالله بن حمد البوسعيدي أقامت الجمعية العمانية للكتاب والأدباء حفل توزيع جوائزها السنوية وتدشين إصدارات الجمعية لعام 2010، حيث ألقى الشاعر عبدالله الحارثي رئيس اللجنة المشرفة على المسابقة كلمة قال فيها: "نحن هنا اليوم لنرسخ تقليداً جميلاً بدأناه السنة الماضية هو الاحتفاء بالكتاب العُماني المتميز، تشجيعاً له، ودعماً لمؤلفه، وحثاً للأدباء والكتّاب على التنافس الشريف في إصدار كل ما هو جيد وقادر على الرقي بالثقافة العمانية للأفضل إن شاء الله. وكما بات معلوماً للكثيرين منكم فإن هذه الجائزة السنوية للجمعية جاءت بعد الزخم الذي شهدته حركة النشر في السلطنة، وبشكل خاص بعد عام 2006 ، والذي جعل من الضرورة بمكان الالتفات إلى الكيف جنباً إلى جنب مع الكم.. وحرصنا في الجمعية أن يكون الإعلان عن نتائج المسابقة خلال أكبر تظاهرة للكتب تشهدها السلطنة ألا وهي معرض مسقط الدولي للكتاب. كما حرصنا أن تشمل تخصصات كتابية مختلفة ليستفيد منها أكبر قدر من كتابنا وأدبائنا..

وقد استحدثنا هذا العام فرعاً لأدب الطفل، ليكون جنباً إلى جنب مع أفرع المسابقة الأخرى وهي الشعر والقصة والرواية والنص المسرحي والنقد والفكر.. وإذا كنا سنحجب جائزة هذا الفرع المستحدث (وأعني به أدب الطفل) لهذا العام، لعدم تقدم أي من المتسابقين إليه إلا أنه لا يفوتنا أن ننوه بالإقبال الجيد من الكتاب والأدباء العمانيين على أفرع المسابقة الأخرى، وعلى سبيل المثال كان هناك سبعة أعمال في القصة .. وإن دل هذا الإقبال على شيء فإنه يدل على أن الكاتب والأديب العماني بات يؤمن بدور هذه المسابقات، وأن مشاركته فيها هو دعم للنشاط الثقافي في السلطنة بغض النظر عن فوزه من عدمه، ففي النهاية فإن لجنة التحكيم محكومة باختيار كتاب واحد، إلا أنني أؤكد أنه في مثل هذه المبادرات الثقافية الطموحة فإن الكل فائز..

إن اختيارنا أن تكون (المسابقة) حصراً على إصدارات عام محدد يدفع بالكاتب والأديب إلى نبذ الاتكاء على إصدار واحد ليسعى إلى التواصل والاستمرار في الإبداع وإلى الإجادة، والوجود في الساحة (عاماً بعد عام).. ومع إيماننا بأن أفعل التفضيل غير مرحب به فيما يخص الكتابة الإبداعية إلا أنا هدفنا من هذه المسابقة أن نقول لمن أبدع: أحسنت، وننتظر منك المزيد.. ومن نافل القول إن إذكاء هذا التنافس بين المبدعين من شأنه أن يؤدي إلى النهوض بالحركة الأدبية والثقافية في السلطنة".

ثم قدمت لجنة التحكيم تقريرها الذي جاء به "اجتمعت لجنة التحكيم المكوّنة من: الدكتور محمد البلوشي والدكتورة جوخة الحارثية والدكتور محمد زروق ونظرت في الكتب المرشّحة لنيل الجوائز على اختلاف فروعها، وفي التقارير التي أعدّها كلّ عضو من الأعضاء، وانتهت إلى القرارات التالية:

** الرواية

تقّدمت إلى المسابقة ثلاث روايات، هي: العصفور الأوّل لأزهار أحمد والأشياء ليست في أماكنها لهدى الجهورية وحفلة الموت لفاطمة الشيدية وانتهت اللجنة بعد مداولة طويلة إلى ترجيح رواية "الأشياء ليست في أماكنها" لهدى الجهورية، نظرا لقيمتها الفنية وقدرة الكاتبة على تصريف الأحداث وحبْكها، ونظرا أيضا لقيمة المضمون الذي أحسنت الكاتبة التعبير عنه. فالرواية قامت على بناء فنّي يفاجئ القارئ ويدعوه إلى تعمّق النظر في هذيانٍ لغوي لا يُدرك إلاّ في آخر الرواية. لقد مثّلت رواية "الأشياء ليست في أماكنها" عملا سرديّا محكم العناصر، من حيث الرؤية وتنويعها، ومن حيث الشخصيّات واكتمالها، ومن حيث الترابط الحدثي وتعالقه.

ولذلك فقد استحقّت الرواية التتويج في مستوى بنائها وفي مستوى موضوعها الذي تميّز بجرأة لا تُحسّن العمل في ذاتها وإنّما هي جرأةٌ أحسنت الكاتبة سردَها وإدخالها في مقام الرواية العامّ.

** القصة القصيرة

تشيد اللّجنة بالمستوى العالي الذي بلغته الكتابة القصصيّة في عمان، ممّا عسّر على اللجنة اختيار عمل ينفرد دون غيره من الأعمال، وإنّما تقارب قسم من هذه المجموعة القصصيّة.

وقد تقدّمت إلى هذه المسابقة سبع مجموعات قصصية، هي: حمود الشكيلي: "شمس النهار من الماء ورحمة المغيزوي: "سفر المنامات"، وهدى الجهورية: ليس بالضبط كما أريد وعبد العزيز الفارسي: "وأخيرا استيقظ الدب"، وهلال البادي: "تنهشه الفئران"، وعبد الله عرابة: "ضجيج الأسماء العابرة"، ونبهان الحنشي: "ظلّ يسقط من مرآة". وتمّ الاتّفاق على الإجماع على مجموعة عبد العزيز الفارسي القصصيّة "وأخيرا استيقظ الدب" بسبب تمكّن الكاتب من سياسة الأحداث ومقدرته القصصيّة العالية ولغته السرديّة الراقية، ومحافظة الكاتب على ذات المستوى في أغلب القصص التي احتوتها المجموعة، وقدرته على التقاط الأحداث البسيطة وتحويلها إلى مشاريع قَصص يُحسن تأثيثها، بشخصيّات بيّنة الملامح وعلاقات تتعقّد بتطوّر الأحداث وتكاثرها.

على نقيض القصّة فإنّ اللجنة لم تجد عسرا في اختياراتها الشعريّة بسبب ضعف أغلب المجموعات الشعرية لغويّا وتصويريّا ووقوع أغلبها تحت وطأة التقليد وإعادة صور شعرية مألوفة.

** الشعر

وقد تقدّمت إلى المسابقة الشعرية خمس مجموعات شعرية، هي: محمد الحضرمي: "في السهل يشدو اليمام"، وأحمد العبري: "عباءات الفراغ"، ومحمود الصقري: "نضار", وإسحاق الخنجري: "وحده قلقي"، وخالد المعمري: "وحدك لا تسافر مرتين".

وقد اتّفقت اللجنة على تفضيل مجموعة خالد المعمري التي تحمل عنوان "وحدك لا تسافر مرتين". نظرا لما احتوته من صور شعريّة جميلة، وسلاسة في انسياب المعاني الشعرية، ونظرا للّغة الشعريّة التي تُوافق المعاني وتسايرها. لقد احتوت المجموعة اشتغالا بيّنا على مستوى تحقيق الشاعريّة إيقاعا وصورةً وهو الأمر الذي جعلها تبرز وتختلف عن بقيّة المجموعات.

** الأعمال الفكرية والنقدية

وتقدّمت إلى المسابقة جملة من الأعمال المختلفة مجالاتها ومساراتها، بين أعمال فكرية عامّة وأعمال فكرية خاصّة، وهي: موزة المقبالي: "أحكام الوجوب في كتاب سيبويه"، وإبراهيم السعدي: "الأزمة المالية المعاصرة"، وعبد اللّه حبيب: "مساءلات سينمائية"، وحصّة البادي: "التناصّ في الشعر العربي الحديث".

وأجمعت اللجنة على تصدير عمل عبد الله حبيب "مساءلات سينمائية"، إذ فيه قدرة على التأليف وجدّة في افتتاح مجال البكر من دراسة للخطاب السينمائي وبيان شعريته، وقد أبدى الكاتب معرفة بالأدوات التي يجريها في دراسة الخطاب السينمائي، وسلاسة في التحليل.

فالفضل في هذا الكتاب راجع إلى قدرة الكاتب على تمثّل المواضيع التي دخل فيها، وحسن إجرائه للّغة التحليليّة، فقد اتّخذ الكاتب الخطاب السينمائي مجالا للنظر والتحليل وأعمل فيه آلة النقد بمعرفة واستطاعة. فكان الكتاب محكما لغةً ومنهجا ومعرفةً، وكان رائدا في خوض مجال بكر.

أما مسابقة النص المسرحي فقد تقدم لها كتاب واحد فقط هو كتاب "بروفة لاثنين" لهلال البادي، الصادر عن الانتشار العربي 2009م، ورأت اللجنة المشرفة على الجائزة إيكال مهمة تقييم استحقاقه الجائزة من عدمه للكاتبة والناقدة المسرحية آمنة الربيع والتي رأت منح الجائزة للإصدار وذلك لاعتماده من الناحية التكنيكية على استخدام تقنية التمثيل داخل التمثيل، فتخفف العمل من تكديس الشخصيات، وقطع الديكور، وذلك بعرض مشاهد بسيطة حررت المنصّة المسرحية تحريرا كليّا من أدوات المسرح التقليدية، وهو ما يُبشر بشكل من أشكال الكتابة المسرحية الجديدة، وقد استطاع المؤلف أن يقترب بإصداره من إشراك الممثل في عمل يقف فيه على ذات الأرضية التي يقف عليها المتلقى.

ثم دعت اللجنة إلى إضافة شرط إلى شروط المشاركة في هذه المسابقة، ومن ضمنها أنّ العمل المترشّح لا ينبغي له أن يكون قد فاز بجائزة سابقة أو كرّم في محافل أخرى. كما تدعو إلى جعل الأعمال النقدية والفكرية خاصّة بالمجال الإبداعي والأدبي دونا عن الدراسات التي تهمّ فروعا من المعرفة الدقيقة لها مجالات غير المجال الأدبي والإبداعي عموما. ثم قام راعي المناسبة بتوزيع الجوائز ومن ثم تدشين إصدارات الجمعية لعام 2010.

وتواصلت أمس الفعاليات الثقافية حيث أقيمت مساء أمسية ثقافية عنوانها (الشعر بين الحبر والضوء) للإعلامي زاهي وهبي الذي اشتهر ببرنامجه الحواري "خليك بالبيت" حيث تتحدث عن علاقته بالشعر ومجموعته "في مهب النساء" حيث إن النص الجميل هو الذي تمس كلماته الروح وتداعب الوجدان وتطرق في حديثه إلى عمله التفليزيوني و"برنامجه "خليك بالبيت الذي استضاف عددا من الشخصيات الثقافية وكانت أول حلقة له مع المبدع السوري الراحل سعد الله ونوس، والمعروف أن زاهي شارك في حرب بيروت عام 1982 ضد الغزو الإسرائيلي وتم أسره وأمضى فترة في المعتقلات الإسرائيلية تنقل خلالها ما بين سجن عتليت بالقرب من حيفا ومعتقل أنصار في الجنوب اللبناني، وستقام غدا الخميس ندوة حول المسرح العماني يشارك بها: د.حسين رشيد وعزة القصابية ويوسف البلوشي وستختتم الفعاليات المصاحبة بأمسية للشعر النبطي يشارك فيها الشعراء عبدالله المعمري ومطر البريكي وهلالة الحمدانية وفاطمة الكعبية وذلك مساء بعد غد الجمعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://teeba.hooxs.com
 
الجهورية تفوز بجائزة بالرواية .. والفارسي 
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأمير سلطان يفوز بجائزة بوتفليقة للرواد
» عمرو الليثي يفوز بجائزة اليونسكو للتنمية البشرية عام 2009 - جديد خواطر
» لوحة سعود الحنيني تفوز بأفضل لوحة لجلالة 
» لوحة سعود الحنيني تفوز بأفضل لوحة لجلالة 
» لوحة سعود الحنيني تفوز بأفضل لوحة لجلالة 

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طيبة :: ˚ஐ˚◦{ ♥ القسم الأدبي ♥}◦˚ஐ˚ :: المقالات الوطنية وأخبار الساعة-
انتقل الى: