منتديات طيبة
Sleep

أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات طيبة
سنتشرف بتسجيلك

وجزاكم الله خيرا
منتديات طيبة
Sleep

أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات طيبة
سنتشرف بتسجيلك

وجزاكم الله خيرا
منتديات طيبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات طيبة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أوباما ونتانياهو وجامعة الدول العربية أخبار الشبيبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abdallah
المدير العام///Administrator
المدير العام///Administrator
abdallah


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 1686
نقاط : 18960
تاريخ الميلاد : 15/05/1993
تاريخ التسجيل : 30/06/2009

العمر : 31
الموقع : https://teeba.hooxs.com

أوباما ونتانياهو وجامعة الدول العربية أخبار الشبيبة Empty
مُساهمةموضوع: أوباما ونتانياهو وجامعة الدول العربية أخبار الشبيبة   أوباما ونتانياهو وجامعة الدول العربية أخبار الشبيبة Emptyالخميس أبريل 01, 2010 7:36 pm

بيترا ماركوارت بيجمان

ليس مثيرا للدهشة أن حديث بنيامين نتنياهو في مؤتمر "الأيباك" هذا
الأسبوع لم يسعد الدوائر الرسمية في الرياض، ولكن الأمر غير المعتاد هو أن
يتم إعلان الهواجس السعودية على الملأ في "بيان شديد اللهجة نقلته وكالة
الأنباء الرسمية". لقد سلطت الدعوة السعودية بممارسة ضغط دولي على إسرائيل
الضوء على بُعد تم تجاهله كثيرا في التوترات التي استمرت لأسبوعين بين
الولايات المتحدة وإسرائيل.

لقد كانت انتقادات المحافظين لتعامل إدارة أوباما مع هذه الأزمة عاملا
حاسما في تفجرها؛ ولكن كثيرا من التعليقات والآراء حول الأزمة فشلت في
الأخذ في الاعتبار أن القمة السنوية لجامعة الدول العربية مقرر انعقادها
في نهاية شهر مارس.

باعتراف الجميع، نادرا ما تلهم اجتماعات قمة جامعة الدول العربية
بتوقعات كبيرة، وقد عكس عنوان رافض في عدد حديث من جريدة الأهرام القاهرية
يتنبأ بـ "قمة عرجاء أخرى"، عكس الآراء الازدرائية التي تميز كثيرا من
التعليقات العربية على مثل هذه المناسبات.

ومع ذلك، كان هناك الكثير من النصائح حول كيفية تنشيط الاجتماع
وتفعيله، وكما يمكن توقعه، كانت إسرائيل موضوعا مهما في هذا السياق. كان
أحد الاقتراحات أنه يجب على جامعة الدول العربية أن تهدد بسحب دعمها لحل
الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وأن تقوم في المقابل بالمصادقة على
ما يسمى "حل الدولة الواحدة" الذي من شأنه أن يذيب إسرائيل لينشىء دولة
"إسراطين"، كما اقترح الزعيم الليبي معمر القذافي – الذي يستضيف القمة
العربية – في مقال له بصحيفة النيويورك تايمز العام الماضي. واقتراح آخر
للقمة يقول إنه على القادة العرب أن يؤسسوا سياساتهم الإقليمية على فكرة
أن إسرائيل هي "المحرض الرئيسي" للتوترات مع إيران.

وحيث إن اجتماع القمة كان يفترض أن يحقق "التصالح العربي"، كان احتشاد
الدعوات للتوحد ضد إسرائيل أمرا حتميا. وحسب التقارير فإن مبادرة السلام
العربية لعام 2002 تمت المصادقة عليها مرة أخرى بواسطة وزراء الخارجية
العرب، ولكن الأجندة مازالت تشمل جدلا حول "ما إذا كان يجب تمديد النطاق
الزمني المحدد بمائة وعشرين يوما الذي تم إعطاؤه للسلطة الفلسطينية في
الثالث من مارس لبدء المحادثات غيرالمباشرة مع إسرائيل"، وبندا آخر على
الأجندة يدعو إلى المصادقة على "خطة عمل لإنقاذ القدس."

يبدو واضحا أن الأزمة الراهنة في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية يجب
النظر إليها في هذا السياق. وهناك تقارير إخبارية تشير إلى أن إدارة
أوباما طلبت من نتانياهو سلسلة من الالتزامات المكتوبة "بحلول يوم السبت
الماضي، حتى تستطيع أخذها إلى اجتماع جامعة الدول العربية في ليبيا وتحصل
على دعم الجامعة لبدء المحادثات غير المباشرة"؛ رغم أن تقريرا مخالفا يزعم
أن أوباما "لم يحدد موعدا نهائيا". ولكن مسألة ما إذا كان يجب اعتبار دعم
الجامعة العربية لمحادثات غير مباشرة لمدة ثلاثة أشهر إنجازا هي مسألة
جدلية.

في الحقيقة، عدم وجود الدعم من القادة العرب لمحاولات أوباما لإنشاء
ديناميكية جديدة من شأنها أن تبني القوة الدافعة للسلام من خلال سلسلة من
إجراءات بناء الثقة المتبادلة رآه البعض على أنه "أحد أكبر إحباطات
الإدارة الأمريكية،" وبصفة خاصة كانت زيارة أوباما للمملكة العربية
السعودية في مايو الماضي، حسب التقارير، مثبطة للهمم للغاية. وهذا الإحباط
ربما كان يجب توقعه، حيث إن أوباما قوبل في بداية رئاسته بتحية في شكل
تهديد دراماتيكي – جاء في شكل مقال للأمير تركي الفيصل في صحيفية
فاينانشيال تايمز – بأن "صبر السعودية بدأ ينفد." أخبر الأمير الرئيس
الأمريكي الجديد بلهجة غير مترددة أن الولايات المتحدة سيكون عليها أن
"تعدل جذريا" سياساتها تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لو أرادت أن
تحافظ على "علاقتها الخاصة" مع المملكة العربية السعودية، بل كانت هناك
أيضا إيماءات لا تبشر بالخير أنه إن لم تف الولايات المتحدة بالتوقعات
السعودية، فإن المملكة قد تجد صعوبة في مقاومة الدعوات التي تنادي بقيادة
"الجهاد" ضد إسرائيل.

قد تقدم هذه التهديدات الدراماتيكية لمحة لما كان يجب على إدارة أوباما أن
تتماشى معه في أعقاب زلة إسرائيل الدبلوماسية أثناء زيارة نائب الرئيس جو
بايدن. ومن المحتمل أن يصر السعوديون على أن، في الوقت الراهن، لديهم صبرا
أقل تجاه عجز أمريكا الواضح أو عدم نيتها في استخلاص تنازلات من إسرائيل
حتى قبل استئناف المفاوضات.

ومن جانبهم، يبدو السعوديون والقادة العرب الآخرون سعداء بالنظر إلى
مبادرة السلام العربية على أنها فكرة "إما تأخذها كاملة أو تدعها كاملة".
وكما جادل الأمير سعود الفيصل في لقاء معه العام الماضي: "ماذا عسانا أن
نفعل أكثر من هذا؟ الأرض المحتلة هي في يد إسرائيل. ونحن ليس لدينا أي شيء
نقدمه لإسرائيل سوى التطبيع، ولو فعلنا ذلك قبل عودة الأرض العربية فإننا
بذلك نتخلى عن الورقة الوحيدة التي بأيدي الدول العربية."

المشكلة الواضحة في هذه الفكرة هي أنها تعني أن إسرائيل يتوقع منها
التنازل عن الأرض ثم تأمل بعد ذلك أن تحصل على السلام في المقابل.
بالتأكيد لم تنجح الأمور بهذا الشكل عندما انسحبت إسرائيل من لبنان منذ
عشر سنوات، أو من غزة منذ خمس سنوات. كان مفهوم الرئيس أوباما المبدئي،
الذي توخى إجراءات بناء الثقة المتبادلة، هو تماما ما كانت هناك حاجة
إليه؛ والأمر المؤسف أنه لم يكن هناك دعم عربي لهذه المبادرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://teeba.hooxs.com
 
أوباما ونتانياهو وجامعة الدول العربية أخبار الشبيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا يفعل أوباما؟ أخبار الشبيبة
» رواد الفضاء يحذرون أوباما ! أخبار الشبيبة
» الدول العربية الأكثر جذباً للخبرات والمواهب والقدرات العلمية - جديد خواطر
» اكتشاف بان كي مون أخبار الشبيبة
» حصن الفليج أخبار الشبيبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طيبة :: ˚ஐ˚◦{ ♥ القسم الأدبي ♥}◦˚ஐ˚ :: المقالات الوطنية وأخبار الساعة-
انتقل الى: