منتديات طيبة
Sleep

أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات طيبة
سنتشرف بتسجيلك

وجزاكم الله خيرا
منتديات طيبة
Sleep

أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة منتديات طيبة
سنتشرف بتسجيلك

وجزاكم الله خيرا
منتديات طيبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات طيبة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مسابقة روسية لإنقاذ الأرض أخبار الشبيبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abdallah
المدير العام///Administrator
المدير العام///Administrator
abdallah


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 1686
نقاط : 18767
تاريخ الميلاد : 15/05/1993
تاريخ التسجيل : 30/06/2009

العمر : 30
الموقع : https://teeba.hooxs.com

مسابقة روسية لإنقاذ الأرض أخبار الشبيبة Empty
مُساهمةموضوع: مسابقة روسية لإنقاذ الأرض أخبار الشبيبة   مسابقة روسية لإنقاذ الأرض أخبار الشبيبة Emptyالأربعاء مارس 24, 2010 11:53 pm

كتب - ناصر اليحمدي

أعجبتني كثيرا فكرة لجأ إليها بنك روسي وهي عبارة عن تنظيم مسابقة "المال
مقابل الكربون" حيث تلتزم من خلالها المشاريع القائمة بخفض انبعاثات
الغازات الدفيئة مقابل الاستثمارات لتنفيذ هذه المشاريع ونجحت الفكرة
وتقدم للبنك الكثير من الشركات تريد دخول المسابقة.

لاشك أن مثل هذه المسابقات تعتبر من المحاولات اليائسة التي تسعى لإنقاذ
الأرض ومكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري التي أدت إلى ارتفاع درجة حرارتها
يوما بعد يوم نتيجة استخدام الوقود العضوي.

لقد فشلت كل المؤتمرات والقمم والبروتوكولات التي عقدت للحد من الاحتباس
الحراري وتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة .. فكل منها خرج بشعارات جوفاء
وقرارات رنانة لكنها للأسف تبقى حبيسة الأدراج لا يتم تنفيذ شيء منها على
أرض الواقع فكل دولة لا تريد الالتزام بتلك البنود خشية أن يؤثر ذلك على
اقتصادها وعوائدها المادية التي هي بالنسبة لها أهم من الكوكب ومن عليه.

لاشك أن ارتفاع درجة حرارة الأرض أصبح تحديًا لا يقل خطورة عن الإرهاب
والتطرف الديني وغيرهما من القضايا التي تشغل بال الجميع وتؤرقه لأن
المشكلة تمس كل شبر من الأرض حيث إن تغير المناخ يهدد أهداف التنمية
لمليارات البشر بل يعد واحدا من أخطر التهديدات التي قد تواجهها الإنسانية
على الإطلاق لما له من تأثيرات طبيعية سلبية مثل الأمطار والعواصف القوية
والجفاف والموجات الحارة وارتفاع بطيء في مناسيب مياه البحار مما قد يخلف
ملايين الجوعى كما أنها ستسبب نقصا خطيرا في المياه والذي ينذر بأن الحرب
القادمة سوف تكون على الماء.

الغريب أنه رغم أن الدول الغنية هي التي تعتبر مسؤولة عن ظاهرة ارتفاع
درجة حرارة الأرض حيث إن الغازات المسببة للظاهرة تنتج بشكل رئيسي عن
عملية احتراق الوقود الأحفوري في محطات الطاقة والمصانع والسيارات لديها
وبالرغم من أن معظم الدول النامية لا يسهم بقدر كبير في الغازات المنبعثة
من ظاهرة الاحتباس الحراري التي قد تسبب تغيرا في المناخ إلا أن الوضع
التنموي المتدني في هذه الدول يعني أن استعدادها أقل ما يكون للتعامل مع
عواقب ارتفاع درجات الحرارة.

لاشك أن العالم يمكنه التغلب على مشكلات تغير المناخ وتقليل فرص حدوث
كوارث عن طريق اتباع مجموعة من السياسات مثل الاقتداء بالبنك الروسي
وتشجيع الاستثمارات التي تخفض انبعاث الغازات الدفيئة بشتى الطرق مع فرض
ضريبة على استخدام الكربون وعمل تدابير حكومية صارمة على الأنشطة ذات
الانبعاثات الكربونية العالية وتقديم العون من قبل الدول المتقدمة للدول
النامية في مجال تكنولوجيا الطاقة منخفضة الكربون وتخصيص ميزانية سنوية
لدعم آليات التعاون متعددة الأطراف والتي تستهدف تأهيل الدول النامية
لمواجهة التغير المناخي وبناء القدرات على مواجهته.

كما يجب على الدول الصناعية توفير التكنولوجيا التي تعتمد على مصادر
الطاقة النظيفة وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية كالنفط والفحم
والغاز والسعي من أجل مكافحة ارتفاع حرارة الأرض والعمل على خفض انبعاثات
الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري حتى ولو كان ذلك من شأنه إلحاق
بعض الأضرار بالاقتصاد والصناعة ففي ذلك حماية لسكان الأرض جميعا
والمحافظة على البيئة التي وهبها الله للإنسان لكي يعمرها ويحميها لا أن
يدمرها ويلوثها والأهم من كل هذا يجب نشر التربية البيئية بين عموم الناس
وتعليم الأجيال القادمة أهمية البيئة وطرق التعامل الصحيح معها فالبيئة
ملك لنا لا بد من الحفاظ عليها.. والوقود الحيوي لا يحمي البيئة ولا يساعد
في توفير الأمن على عكس الطاقة الشمسية مثلا التي تعتبر أفضل مصدر نظيف
وهي متوفرة ومتاحة للجميع كما يجب أن تكون الأولوية لإنتاج الغذاء عالميا
على إنتاج الوقود الحيوي فنحن بحاجة لإطعام البطون قبل إطعام سياراتنا.

لقد سمحنا لكل أشكال التلوث أن تنال من صحتنا واقتصادنا لذا يجب علينا بعد
الآن ألا نغمض أعيننا عن هذه المشكلة حتى لا تزداد تفاقما وألا نكتفي
بالحلول الوقتية حتى لا نندم بعد فوات الأوان في وقت لا ينفع فيه البكاء
على اللبن المسكوب.

* * *

** تحية للمرأة في يوم عيدها

احتفل العالم مؤخرا باليوم العالمي للمرأة وكان قد أثير في هذا اليوم في
الأوساط الثقافية جدل حول وضع المرأة العربية في عصرنا الحالي ؟.

إن ما لا يختلف عليه اثنان أن الإسلام كرم المرأة وأعلى من شأنها وأعاد
لها مكانتها المفقودة في الجاهلية حيث ساوى بينها وبين الرجل في الحقوق
والواجبات ومنحها حق التعليم والميراث وخصص لها ذمة مالية منفصلة وغيرها
من الحقوق والميزات التي سبق بها ديننا الحنيف أوروبا وميثاق حقوق الإنسان
والأمم المتحدة.. فالإسلام مثلا لم يمنع المرأة من العمل ولكنه وضع
الضوابط الكفيلة بالحفاظ على المرأة وصون عفافها والله سبحانه وتعالى
عندما باين بين الرجل والمرأة في التكاليف إنما كان مراعيا تباين القدرات
فليست المرأة أفضل من الرجل بتنعمها وتدللها ولا هو بأفضل منها بقوامته
عليها وقيادته لها والدليل على ذلك أن المسلمين متساوون في الثواب
والعقاب.

والمتأمل لحال مجتمعاتنا العربية يجد أن المرأة تأخذ حقها كاملا غير منقوص
وتساهم وتشارك في الحياة العملية والنهوض بالمجتمع فنراها يدا بيد مع
أخيها الرجل والتاريخ خير شاهد على أن المرأة لها دور كبير في الكثير من
المجتمعات فمنذ القدم وهي تشارك في أعباء المعيشة مع زوجها بل في
المجتمعات الريفية والبدوية نجدها تأخذ دورا صعبا يفوق أحيانا دور الرجل
ولا يتناسب مع إمكانياتها الجسمية والنفسية وتبذل جهدا مضاعفا وتقسم وقتها
بين العمل وخدمة الزوج والأولاد كما أن التاريخ يشهد للمرأة العربية دورها
النضالي في الوقوف جنبا إلى جنب مع الرجل ضد الاستعمار.

ولقد أصبحت تشكل المرأة قوة اقتصادية يعتد بها خاصة بعد التحول في نوعية
الوظائف التي كانت تتوافر لها من عمل يدوي بحت تستخدم فيه العضلات إلى
وظائف ذات طبيعة فكرية أو دبلوماسية أو غيرها ونجحت المرأة العربية في كسر
أسوار العزلة الذي حوصرت فيه لقرون وتقلّدت أعلى المناصب.

نحن لا ننكر أنه توجد في بعض المجتمعات بعض الأفكار المتشددة التي ترفض
عمل المرأة وتقيد من حريتها وتحد من فرص تعليمها بل وتجبرها أحيانا على
الزواج المبكر وغيره إلا أن هذه الأفكار في طريقها للاندثار نتيجة
الانفتاح الإعلامي والتوعية بقيمة المرأة وأهمية مشاركتها في المجتمع.

ومع ذلك فللأسف هناك بعض النساء انجرفن وراء التقليد الأعمى للغرب فأصبحنا
نشاهدهن على الفضائيات وغيرها تحت شعارات التحرر الزائف وقد تحولن إلى
سلعة للعرض يتاجرن بأجسادهن ويمتهن كرامتهن ويتحولن لمجرد أداة للشهوة.
الطريف أنه صدر تقرير صحفي يشير إلى أن نساء الغرب يفضلن الوجود في المنزل
لرعاية أسرهن بعد أن وصل الحال بالمرأة الأوروبية إلى أنها أصبحت لا ترى
أبناءها إلا على مائدة الطعام وهو ما تسبب في وجود خلل كبير في العلاقات
الأسرية في الغرب وانتشار العديد من الأمراض النفسية والبدنية ونادت
العديد من التيارات الغربية بضرورة عودة المرأة الغربية إلى المنزل من أجل
إعادة الاستقرار الاجتماعي للأسر الأوروبية بعد أن تفككت تلك المجتمعات
بسبب خروج المرأة من المنزل.

لاشك أن المرأة التي تفضل عملها المنزلي عن عملها خارج المنزل حرصا على
بنيان أسرتها إنما هي امرأة من الأبطال وهو طبع أصيل في المرأة العربية
المسلمة .. فقد أثبتت كل الدراسات الاجتماعية أن وجود الأم بين أطفالها
طوال اليوم أمر له ضرورة صحية وتربوية واجتماعية .. وهذا لا يعني أننا
ننادي بعودة المرأة إلى المنزل أو نمنعها من العمل فللمرأة العربية حق
العمل ليس في هذا شك طالما استطاعت التوفيق بين أعبائها الأسرية وأعباء
العمل الذي تمارسه. أما المرأة العمانية فقد كانت على قدر المسؤولية
الملقاة على عاتقها وأثبتت جدارتها فاختلفت في عصر النهضة المباركة عما
قبلها حيث أثبتت قدراتها العلمية وكفاءتها العملية فوصلت لأرفع المستويات
العلمية وتقلدت أرقى المناصب العملية فأصبحنا نراها طبيبة ومهندسة ومدرسة
ووزيرة ولعل عملها بجمعيات المرأة خير دليل على عطائها المستمر وإرادتها
القوية .. كما أن دورها الفاعل في إعداد الأجيال العمانية وزرع القيم
والتقاليد الأصيلة فيها يعتبر من أهم ما تساهم به المرأة العمانية في
مسيرة النهضة والتنمية. كل عام والمرأة بخير ونتمنى لها التقدم والازدهار .

* * *

** من فيض الخاطر

لا سبيل إلى الإصلاح بغير إنسان صالح .. فالإنسان هو الهدف وفي نفس الوقت
هو الوسيلة لبلوغ الأهداف .. فهو الذي يحول الحلم إلى حقيقة .. وبفضل
جهوده وخبراته واجتهاداته وإبداعاته يمكن بلوغ الآمال المنشودة وتخطي
العقبات الكئودة التي تحول دون تحقيق الأهداف والطموحات.

* * *

** آخر كلام

الجميع يفكر في تغيير العالم، ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://teeba.hooxs.com
 
مسابقة روسية لإنقاذ الأرض أخبار الشبيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اكتشاف بان كي مون أخبار الشبيبة
» حصن الفليج أخبار الشبيبة
» حظا طيبا يا عراق أخبار الشبيبة
» خلوها رياضة أخبار الشبيبة
» ويسألونك عن الساعة..!! أخبار الشبيبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طيبة :: ˚ஐ˚◦{ ♥ القسم الأدبي ♥}◦˚ஐ˚ :: المقالات الوطنية وأخبار الساعة-
انتقل الى: